كم أنت أيها العربي طفل ساذج ! حينما تلوح لك امرأة ، تظنها تستدعي فؤادك
وعقلك ، كالطفل حينما يرى وهجا ، يرنو إليه دونما عقل ، يمسه بأنامله ظنا منه أنها لعبته ، فإذا هي تحرقه .
يا للغباء الساري في عقول تدنت تخلت تجنت على الأطهار من جنس النساء ..
بمجرد قول : (السلام عليكم) (كلك ذوق ) في مواقع التواصل الاجتماعي ، يظن ذلك الأمي عقلا وخلقا أنه بها - تلك العفيفة - حفي حظي ! هل هذا النقص الفكري العقلاني في علائقنا بالجنس الآخر داء ؟!
إنه مرض كاد يهدم بيوتات الطيبة والحب والصفاء والنقاء ، حينما يأتي أخرق أرعن يهذي بكلمات جنون ويدعي أنها حب، وهذه المرأة أخت زوجة أم ، لايأبه بكل ذلك ، فالشهوانية الحيوانية محركة ذاته ، التي افتقدها على باب باب الإنسانية باب الحياء .
ما الحب إلا شريان الحياة ، عطاء ونقاء ، إيثار وتضحيات ، وكم هي حروف قليلات المبنى لكنها للمعاني غزيرات . أيها العرب أحبوا للزواج ، ولا تحبوا للبغاء ، ويكفي حب أنثى تملأ سماوات الفؤاد إشراقات حنو وبهاء .
يا للغباء الساري في عقول تدنت تخلت تجنت على الأطهار من جنس النساء ..
بمجرد قول : (السلام عليكم) (كلك ذوق ) في مواقع التواصل الاجتماعي ، يظن ذلك الأمي عقلا وخلقا أنه بها - تلك العفيفة - حفي حظي ! هل هذا النقص الفكري العقلاني في علائقنا بالجنس الآخر داء ؟!
إنه مرض كاد يهدم بيوتات الطيبة والحب والصفاء والنقاء ، حينما يأتي أخرق أرعن يهذي بكلمات جنون ويدعي أنها حب، وهذه المرأة أخت زوجة أم ، لايأبه بكل ذلك ، فالشهوانية الحيوانية محركة ذاته ، التي افتقدها على باب باب الإنسانية باب الحياء .
ما الحب إلا شريان الحياة ، عطاء ونقاء ، إيثار وتضحيات ، وكم هي حروف قليلات المبنى لكنها للمعاني غزيرات . أيها العرب أحبوا للزواج ، ولا تحبوا للبغاء ، ويكفي حب أنثى تملأ سماوات الفؤاد إشراقات حنو وبهاء .
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق